أوصى الرئيس المصري السابق حسني مبارك, أن يتم تشييع جنازته عند وفاته من الأزهر الشريف, وأن يصلى عليه شيخ الأزهر أحمد الطيب.
ونقلت صحيفة "البشاير" المصرية الالكترونية عن مصادر قولها, إن مبارك وضع قائمة نهائية لجميع أملاكه المعروفة وغير المعروفة, وائتمن أحد أقاربه بمعرفة زوجته سوزان ثابت كوصية له يتم تنفيذ ما ورد فيها بعد وفاته.
وأضافت المصادر أن سوزان ثابت اتمت أعمال الترميم والتجديد لمقابر الأسرة.
الى ذلك, نقلت صحيفة "روز اليوسف" المصرية عن مصدر مقرب من عائلة مبارك, ان الأخير بدأ يعاني من أعراض فقدان الذاكرة بشكل موقت.
وأرجع الأطباء بحسب الصحيفة سبب هذه الأعراض, إلى تناول الرئيس السابق لأدوية الشباب ونضارة البشرة التي أفرط في استخدامها على مدى 30 عاما, وكان يتم استيراد هذه الأدوية من دول جنوب شرق آسيا والصين حيث توجد هناك مصانع خاصة تنتج وصفات أدوية للزعماء, وسجلت قيمة المشتريات التي سددتها رئاسة الجمهورية لاستيراد هذه الأدوية 2 مليون جنيه.
ولاحظ الأطباء فى الفترة الأخيرة أن مبارك يستيقظ فجأة من نومه وهو يتصبب عرقا ويظل صامتا لفترات طويلة ولا يستجيب لمن حوله, وهو ما فسره الأطباء أنه أحد أعراض الزهايمر.
ونقلت صحيفة "البشاير" المصرية الالكترونية عن مصادر قولها, إن مبارك وضع قائمة نهائية لجميع أملاكه المعروفة وغير المعروفة, وائتمن أحد أقاربه بمعرفة زوجته سوزان ثابت كوصية له يتم تنفيذ ما ورد فيها بعد وفاته.
وأضافت المصادر أن سوزان ثابت اتمت أعمال الترميم والتجديد لمقابر الأسرة.
الى ذلك, نقلت صحيفة "روز اليوسف" المصرية عن مصدر مقرب من عائلة مبارك, ان الأخير بدأ يعاني من أعراض فقدان الذاكرة بشكل موقت.
وأرجع الأطباء بحسب الصحيفة سبب هذه الأعراض, إلى تناول الرئيس السابق لأدوية الشباب ونضارة البشرة التي أفرط في استخدامها على مدى 30 عاما, وكان يتم استيراد هذه الأدوية من دول جنوب شرق آسيا والصين حيث توجد هناك مصانع خاصة تنتج وصفات أدوية للزعماء, وسجلت قيمة المشتريات التي سددتها رئاسة الجمهورية لاستيراد هذه الأدوية 2 مليون جنيه.
ولاحظ الأطباء فى الفترة الأخيرة أن مبارك يستيقظ فجأة من نومه وهو يتصبب عرقا ويظل صامتا لفترات طويلة ولا يستجيب لمن حوله, وهو ما فسره الأطباء أنه أحد أعراض الزهايمر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق