الجمعة، 20 أبريل 2012

مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الجمعة في 20/4/2012

* مقدمة نشرة اخبار "تلفزيون لبنان"
أعطى رئيس الجمهورية أبرز قراءة لما حصل في جلسات المناقشة النيابية حين وصفها بجزء من الديمقراطية، لافتا الى أن المعارضة تفضل البقاء في موقع المراقبة وانتقاد الحكومة.

ولقد خرج رئيس المجلس النيابي نبيه بري مرتاحا لنتائج الجلسات الست لا سيما الاخيرة منها مع اشارته الى ضرورة محافظة الموالاة والمعارضة على النقاش البناء مشددا على وحدة اللبنانيين وابتعادهم عن الطائفية.

بدوره أكد رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي في مستهل جلسة مجلس الوزراء اليوم أن الحكومة ستكون على مستوى تجديد الثقة بها وستكون هذه الثقة حافزا لمزيد من التضامن الوزاري والإنجازات. الى ذلك قالت اوساط الحكومة أن الجلسات ستفعل في وقت قريب للتصدي للملفات التي تفرض نفسها لا سيما ما يتعلق بقانوني الموازنة والانتخاب وعملية التعيينات وإنجاز خطوات الحقل النفطي والعمل على خطة الكهرباء، وفي موازاتها العمل على معالجة الاضرابات بدرس المطالب المطروحة.

وبينما يعود رئيس الجمهورية من استراليا غدا فإنه أعطى المغتربين وعدا باقتراعهم في الانتخابات المقبلة بما يستدعي ذلك من تفعيل لعمل وزارة الخارجية والمغتربين بالرغم من النقد الذي وجهه لأداء الوزارة في هذا الحقل وقوله: إن هناك "تنكة مصداية".

في سوريا وتحت شعار "جمعة سننتصر ويهزم الأسد" خرج آلاف المتظاهرين في مختلف المدن تزامنا مع مواجهات في حمص التي شهدت قصفا مدفعيا، وفي حلب. وقد وصل العنف الى سحم - الجولان بانفجار عبوة ناسفة وسط تأكيد المتحدث باسم كوفي انان ان وقف النار هش جدا وقوله إننا ننتظر موافقة مجلس الامن على ارسال ثلاثمئة مراقب الى سوريا.

ومن سوريا نبدأ.



* مقدمة نشرة اخبار "المؤسسة اللبنانية للارسال"
من خارج جدول الاعمال، كنافة للوزراء وللصحافيين إحتفاء بالثقة التي نالتها الحكومة أمس، أما عدا ذلك فمجلس وزراء عادي أقرَّ الإبقاء على سعر ربطة الخبز ألف وخمسمئة ليرة.

في الملف السوري، خلاصة موقف الموفد الدولي كوفي أنان أن الوضع ليس جيدا وأن وقف إطلاق النار هش.

نشير قبل هذه التفاصيل إلى أن المؤسسة اللبنانية للارسال أنترناشونال أصدرت بيانا خرجت فيه على صمتها حيال الحملة العدائية التي تشنها عليها شركتا "باك" و "أل أم أش" وشركتهما الأم روتانا هولدينغ، فكشفت أن مجموعة روتانا تنتهج سياسة مدروسة لضرب الاعلام اللبناني وأن أحد الاهداف الرئيسة وراء قرار تصفية "باك" هو محاولة لأضعاف ال "أل بي سي آي" لدفعها إلى الاقفال او الى الاستسلام، كما كشفت تزامن الحملة مع تاريخ تقديم دعوى "القوات اللبنانية" ضد ال "ال بي سي آي" ورئيس مجلس إدارتها.

هذا التطور سنعود إليه في سياق النشرة لكن البداية من مجلس الوزراء.

بعد إجازة الأعياد عاود مجلس الوزراء جلساته ويعقد في هذه الأثناء جلسة عادية في السراي الحكومي، أقر فيها الابقاء على سعر ربطة الخبز 1500 ليرة.

 * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "الجديد"  هيا فتى الكتائب... طرح الشيخ الثقة فأعاد تعويم الحكومة وضخ اليها الشباب، وحيدا ترك سامي في معركة ثقة أكبر منه .. فتسرب رجال الرابع عشر من آذار من قلب القاعة وتحصنت قوى الثامن من آذار باستدعاء نوابها من زغرتا الى خلدة ولما رأى نبيه بري نصابه أمام عينيه شجع صبي الكتائب على طرح الثقة إن لم نقل إنه اتخذ القرار عنه بعدما تناسى أن الميكروفون مفتوح وعبر عن قرفه مطبقا المثل القائل "عم بحكي يا جارة تتسمعي يا كنة" وهكذا خرج نجيب محفوظا بثلاثة وستين صوتا وهدأت المعركة بين القصرين لتعود وتشتعل عند باب السرايا فشهد رياض الصلح على لاءات ثلاث: لا لاستمرار اعتقال الموقوفين الإسلاميين، لا لعدم تحقيق مطالب الأساتذة المتعاقدين في التعليم الأساسي، ولا لقانون غير النسبية للانتخابات النيابية.

وعلى نية الانتخابات استكمل سجال ساحة النجمة في ربوع سيدني بين وزير الخارجية ورئيس الجمهورية الذي قال إن في الوزارة "مكنة مصداية" مؤكدا وجوب أن يقترع المغتربون اللبنانيون في الإنتخابات النيابية المقبلة.

ساحة رياض الصلح لم ترتق الى مستوى ميدان التحرير الذي استقبل ملايينه على تجديد الرفض لحكم العسكر وحق تقرير المصير. أما ميادين سوريا فأخلاها المراقبون لجمعة "سننتصر ويهزم الأسد" بعدما تجرعوا دعما من مؤتمر أصدقاء سوريا والوزراء الاربعة عشر كانوا عمليا أصدقاء ساركوزي الغارق في رمال انتخابية متحركه ستسقطه حتما عن قصر الاليزيه. فكنا في الواقع أمام عراضة سياسية لا تصرف لا في مجلس الامن الممسوك روسيا ولا داخل شوارع فرنسا التي طلقت نيكولا ساركوزي ومع ذلك فقد كبرت وزيرة الخارجية الاميركية حجرها وهددت بالفصل السابع ضد سوريا وهي تدرك أن خطاها السياسية محكوم عليها بالاتفاق الروسي الأميركي الإيراني على الازمة السورية وأن الحل هو سياسي حتى الآن، ومن غير المعقول أن تكون كلنتون قد بدأت الإعداد لضربة عسكرية على سوريا فيما وزير الدفاع الاميركي ليون بانيتا وقائد القوات الاميركية مارتن ديمبسي يدليان أمام مجلس الشيوخ بأخطر الإفادات التي تحذر من هذه الضربة، إذ قال بانيتا أن الاسد ما زال يتمتع بشعبية وموالاة كبيرة في الجيش السوري ولا يمكن الاعتماد على انشقاقات فيما المعارضة متفرقة. أما ديمبسي فحذر من أن المتطرفين قد يصلون الى مخزونات كيمائية وبيولوجية في سوريا.

عربيا .. الخليج على سرعة "الفورمولا وان" وشعب البحرين في حلبة الصراع .. السباق الذي ينطلق الاحد تحول من الآن الى سباق بين الحكم والمعارضين في الشارع الذين سيستثمرون المناسبة ووجود الحشد الإعلامي لرفع الصوت بعدما خفتت السلطات به أكثر من عام .
 * مقدمة نشرة اخبار ال "ام تي في"   بعدما عرت الحكومة نفسها بالكامل أمام اللبنانيين وأمام الرأي العام العالمي، مدى ثلاثة أيام، كرمت نفسها بثقة أفدح من التعري، إذ إنه بين نواب الأكثرية الذين جددوا لها التكليف، من كان ينتقدها ويتهمها بشتى أنواع الارتكابات خلال جلسات المناقشة. وبعد حفلة العربدة المتلفزة، استعادت الحكومة ووزراؤها أعمالهم وكأن شيئا لم يكن: صفقات الكهرباء والبواخر، المطالب العمالية المستأخرة بوعود بلا رصيد، والتعيينات إضافة إلى قانون الانتخاب. إلا أن هذه الملفات، وللسخرية، ليست واردة في معظمها على جدول أعمال مجلس الوزراء المجتمع الآن.

إقليميا، يسعى المراقبون الدوليون لوقف النار في سوريا، وهم الذين لا يتجاوز عددهم أصابع اليدين، يسعون إلى تأمين وجودهم، وهم أبعد ما يكون عن تأمين أي حماية أو حتى أي رقابة لما يجري على الأرض من ارتكابات وفظاعات. ذاك أن ما يرونه هو ما تسمح به زيارات النظام المبرمجة. من هنا مطالبة أنان المتأخرة بتسليحهم وزيادة عديدهم، ومن هنا وصف مساعده الوضع بأنه غير جيد ووقف النار بأنه هش جدا.

هذه الهشاشة دفعت الاتحاد الأوروبي إلى إعداد ما أسماه، لائحة العقوبات الأربع عشرة على النظام والتي تتضمن حرمانه المنتجات الفاخرة والمعدات التي تستخدم في القمع. هذا الكلام لم يحل دون سقوط أكثر من ستين قتيلا في جمعة "سننتصر ويهزم الأسد".

وقبل الدخول في اليوميات السياسية، حصلت ال "ام تي في" على وثائق هي خلاصة حكم قضائي باكستاني مبرم على شركة karadeniz "كارادنيز" التركية للبواخر المولدة للطاقة، بتهمة اخلالها الفادح بموجبات العقد الموقع مع الدولة الباكستانية لانتاج الطاقة. 

 * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المستقبل"
بعد حصار برلماني للحكومة امتد على مدى ثلاثة ايام متمثلا بمداخلات نيابية عرتها امام الرأي العام وفندت ممارساتها البعيدة عن هموم الناس والمركزة على السمسرات والصفقات، خرجت الحكومة من تحت قبة البرلمان مهشمة المصداقية والانتاجية. هذا ما دفع اليوم رئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي الى دعوة الوزراء خلال الجلسة التي انعقدت في السراي الكبير الى عدم التأثر بالانتقادت التي وجهت اليهم، في محاولة لرفع المعنويات المحبطة لحكومة غارقة في صراعات بين اقطابها تتوزع على الحصص والمكاسب. وكان لافتا اليوم ايضا توصيف الرئيس ميقاتي للانتقادات التي وجهت الى الحكومة بأنها انتقاد ليس الا. مصادر سياسية رأت في كلام ميقاتي محاولة لدفن الرأس في الرمال للابتعاد عن كل ما سمعه عن الحكومة ولنسيان كل ما قاله ميقاتي نفسه عن حكومته التي لا تزال تنأى بنفسها عن قضايا الوطن واحتياجات المواطن في الامن والسياسة والقضايا المعيشية.

اقليميا، واصلت كتائب الاسد قصفها لمدينة حمص وريفها بالتزامن مع خروج تظاهرات حاشدة تحت شعار "سننتصر ويهزم الاسد"، وكان لافتا خروج تظاهرة في حي السيدة زينب في دمشق فيما قتل خمسة واربعون مدنيا في القصف المتواصل حاليا على احياء القرابيص والقصير بحمص وسط انباء عن اقتحام الجيش النظامي لحي الاربعين في حماه حيث سقط عشرات القتلى. واليوم اعلن متحدث باسم الموفد العربي والاممي كوفي انان ان الوضع في سوريا هش جدا، كاشفا ان فريق المراقبين التمهيدي سيكون بكامله على الارض خلال اسبوع وان الاستعدادات جارية لارسال نحو ثلاثمئة مراقب. في المقابل كشفت الخارجية الفرنسية ان الاتحاد الاوروبي سيفرض الاثنين المقبل عقوبات جديدة على سوريا نظرا لاستمرار اراقة الدماء رغم سريان الهدنة منذ اسبوع.



* مقدمة نشرة أخبار تلفزيون ال "ان بي ان"

الحكومة دخلت متصدعة الى المناقشات النيابية فخرجت متماسكة بقوة الاكثرية، والمعارضة دخلت موحدة صلبة فخرجت مربكة مشتتة. المناقشات النيابية واللعبة الديمقراطية انتصرت والثقة بالحكومة تجددت. بعد ثلاثة ايام وليال من الماراتون في ساحة النجمة اصابت المعارضة جسم الحكومة لكن الاكثرية جددت الشباب الحكومي، وما على الوزارات الا الانطلاق على قدر الثقة البرلمانية. وقائع ساحة النجمة تفرض نفسها في جلسة السراي الآن الى جانب جدول اعمال من خمسين بندا عاديا، فيما خطوة الكتائب تصدم المعارضين. لماذا اقدم النائب سامي الجميل على طرح منفرد، هل تمايزت الكتائب عن قوى الرابع عشر من اذار لحسابات انتخابية ام ان قفزة الكتائب جاءت نتيجة رؤية سياسية ابعد من الحدود المحلية؟ ما بين توحد الاكثرية دفاعا عن الحكومة بالكلمة والحضور ورفع الايدي وما بين افلاس المعارضة والتمزق الذي احدثته الكتائب، تسير الوقائع السياسية في لبنان مباشرة الى قانون الانتخاب في ظل طروحات ورفض موزع على كل الجبهات فما هي البدائل اذا؟

الى سوريا استفزازات المجموعات المسلحة تصاعدت بعبوات واستهدافات على مرأى المراقبين الدوليين، فيما اجواء دمشق تعكس ارتياحا بعد توقيع البرتوكول استنادا الى قبول الامم المتحدة بالشروط السورية. فلا موافقة على اي مراقب من دول غربية او عربية فرضت عقوبات على سوريا ما يعني استبعاد الاميركيين والاوروبيين والاتراك والخليجيين عن اي دور في الساحة السورية. ومن هنا اتى تصعيد اجتماعي باريس والدوحة بالامس لكن لا يصرف تصعيد اليوم بالمستجدات السورية رغم محاولة كوفي انان ارضاء كل العواصم الدولية بتصريح من هنا وانتقادات من هناك، الا ان الواقع السوري وحده يفرض المعادلة الجديدة.

وفي الساحات العربية تعود الى الواجهة التظاهرات في ميدان التحرير في القاهرة في وقت تحدثت مصادر اعلامية عن مناوشات بين انصار حزب النور والسلفي وبعض الحركات الثورية. اما في البحرين فاستمرت التظاهرات الحاشدة في جمعة الغضب الشعبي تحت شعار "لا لفورمولا الدم". الى السودان حيث اعلن الجيش السوداني عن تحرير منطقة هجليج النفطية بولاية حنوب كردافان من ايدي قوات جيش جنوب السودان.



* مقدمة نشرة اخبار ال "او تي في"
وفي اليوم الثالث انبعثت الحكومة من جديد وها هي في اليوم الرابع مجتمعة وبالتالي تأكد المؤكد، فالنسبة للحكومة تأكد التضامن وبالنسبة للوزراء تأكد مجددا ان الرجل المناسب في المكان المناسب وعلى سبيل المثال لا الحصر وزير المالية او رئيس الظل للحكومة محمد الصفدي فكان رده ممنهجا ودحض وبين بالارقام طاحونة الكذب والارث الثقيل الذي لطالما تحدث عنه التيار "الوطني الحر" وتكتل "التغيير والاصلاح". وفي اليوم الثالث اكد وزير التكتل ونوابه انهم اصحاب منهاج علمي يقوم على الدراسات والاستشارات لا على الكيدية كما فند الوزير جبران باسيل رياء بعض نواب تيار "المستقبل" ودحض بالارقام والوثائق كل الكلام والافتراءات عليه فيما لم يقدموا ولو قصاصة ورق او وثيقة تدين وزراء التكتل. وفي اليوم الثالث انقلب السحر على الساحر فبدت كتلة الكتائب موزعة مع انسحاب النائبين نديم بشير الجميل وايلي ماروني من قاعة المجلس حين بدأ التصويت على منح الثقة وانضما الى تيار "المستقبل". وفي اليوم الثالث او فجر الرابع بالاحرى تدحرج الحجر وانكشف الحلفاء المسيحيون للكتائب ونقصد بهم نواب "القوات اللبنانية" الذين تخلوا عن النائب سامي الجميل فخر اقتراحه صريع الضربة القاضية من حلفائه اليوم ولا نعلم اذا ما كانوا سيكونون حلفاء الغد اذا ما قرأنا جيدا ما نقله النائب ايلي ماروني عن مرجع كبير في 14 اذار في الخارج اليوم ونعتقد بأنه الرئيس امين الجميل من ان الايام المقبلة تستدعي اعادة النظر بالتحالفات وبسياسات 14 اذار. في اليوم الرابع نسأل النائب الجميل الذي نجله ونحترمه والذي طالب بلجنة تحقيق برلمانية للكهرباء وهذا حقه، لماذا لم يطالب ايضا بلجنة تحقيق لمعرفة اين ذهبت المليارات الاحدى عشر وكيف وصلنا الى هذا الارث الثقيل من فساد وهدر اموال وهبات غير معروفة الاتجاه والمصير واين اصبحت ولا كيف صرفت؟



* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون "المنار"
انفتح المشهد السياسي اللبناني على مرحلة جديدة، لبنان ما بعد الثقة المتجددة للحكومة غير ما قبلها، جرعة دعم قوية منحتها الاكثرية بتأكيد اكثريتها وقدمتها الاقلية من حيث لا تدري، فظهرت هزيلة ومنقسمة على نفسها. انتصرت الاكثرية في المناقشات وفي اختبار طرح الثقة فجددت صلاحية الحكومة ما يفرض على الاخيرة انطلاقة جريئة وجدية في مقاربة الملفات السياسية والحياتية كما قال رئيسها في بداية جلسة الحكومة اليوم. والاقلية بدت ضعيفة الحجة والخطاب فتشظى موقفها وظهرت كتلة الكتائب وحيدة منبوذة من حلفاء انفضوا من حولها وتركوها تلاقي مصيرها. وفي المنطقة والاقليم شيء ما يجري بعيدا عن تفصيل مهمة المراقبين الدوليين ومن وراء ظهر خطة كوفي انان، فاجتماع باريس زرع العبوات الناسفة على طريق الخطة وانقرة الباحثة عن دور ضائع استقبلت اليوم الد خصومها التاريخيين مسعود البرازي في غاية التحالف ضد سوريا والتأليب ضد حكومة نوري المالكي، وبالتالي ضد ايران. وايران تستقبل الاحد المالكي بعد ان انتزعت من الخمس زائد واحدا اعترافا بدور بغداد عبر استضافة الجولة المقبلة من المفاوضات النووية.

وفي مصر عاد مشهد ميدان التحرير الى الايام الاولى للثورة في استعراض قوة بين الاخوان والعسكر على عتبة انتخابات الرئاسة. اما في البحرين فضجيج سيارات الفورمولا وان لن يحجب حقيقة ثورة حقيقية تشهدها البلاد. وفي السودان استعاد الشمال زمام المبادرة وحرر هجليج الغنية بالنفط من مقاتلي الجنوب.

0 التعليقات:

إرسال تعليق