اعتبر رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون، ان في طرابلس هناك صدامات مسلحة تحت عنوان الاعتراض على توقيف شخص متهم بالتعامل مع جهات مسلحة ، سائلا :"لماذا لم يعطِ الاميركيون المعلومات عن المولوي لوسام الحسن، يريد الحسن ان تبقي صورته جيدة في طرابلس والان يلقط شبكات العملاء المهملة والتي لا تعمل".
واشار عون في حديث تلفزيوني ، الى ان الفريق الاخر يطلب حين يريد الجيش ان يقوم بمهامه، وحين لا يريد لا يطلب ، وراى هذه الحملة تذكر بالحملة على الجيش في العام 1975 وهذا كلام غير مسؤول ويوضع في اطار التحليل لاوضاع المنطقة .
واكد عون انه اقام التفاهم مع حزب الله ضد اسرائيل وليس ضد اي احد .
عن تشكيل لجنة تحقيق برلمانية قال عون:" سنذهب للقضاء وسندعي وهذه اموال عامة واذا لم يتحرك القضاء سيكون شريك يحاولون ان يطمسوا قصة ال 11 مليار واليوم صرحوا في المالية ان لا مستندات لديهم لتبرير الانفاق. القوى الضاغطة على لبنان ككل تحميهم، وهناك ثلاثة "يخربطوا بالحكومة" هم الرئيس والرئيس ووليد جنبلاط".
وشدد عون على ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان يعطل في المادة 52 بموضوع الانفاق ويقول ان هناك شوائب، ويجب ان يعلل الرئيس ما هي الاستشارات القانونية امام مجلس الوزراء، لافتا الى انه طلبت منه 3 مرات ان يقول من قام بهذه "الفتوى" للدستور، وليس هناك تعديل على المرسوم، والاساس هو المبلغ والى اين وصل .
وكشف عون عن ما يحدث بينه وبين سليمان ليس سجالا، بل "هم ادخلوا البلاد في مسار تخريبي"، عن نية سيئة او صدفة لا نعرف وقال: "سليمان لا يريد حوارا ومعند ولا يشبع ويريد كل شيئ ، ويريد موظفين من الداخلية لاسباب عديدة ونحن انتقيناهم خبراء باشياء كثيرة كادارة البلديات وبادارة الدولة".
واكد عون انه لا يزال على موقفه حول تغيير المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء اشرف ريفي، مشيرا الى ان ميقاتي وضعه بمواجهة السنة معتقدا ان هذا الموضوع سيعطيه شعبية اكبر.
واشار عون في حديث تلفزيوني ، الى ان الفريق الاخر يطلب حين يريد الجيش ان يقوم بمهامه، وحين لا يريد لا يطلب ، وراى هذه الحملة تذكر بالحملة على الجيش في العام 1975 وهذا كلام غير مسؤول ويوضع في اطار التحليل لاوضاع المنطقة .
واكد عون انه اقام التفاهم مع حزب الله ضد اسرائيل وليس ضد اي احد .
عن تشكيل لجنة تحقيق برلمانية قال عون:" سنذهب للقضاء وسندعي وهذه اموال عامة واذا لم يتحرك القضاء سيكون شريك يحاولون ان يطمسوا قصة ال 11 مليار واليوم صرحوا في المالية ان لا مستندات لديهم لتبرير الانفاق. القوى الضاغطة على لبنان ككل تحميهم، وهناك ثلاثة "يخربطوا بالحكومة" هم الرئيس والرئيس ووليد جنبلاط".
وشدد عون على ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان يعطل في المادة 52 بموضوع الانفاق ويقول ان هناك شوائب، ويجب ان يعلل الرئيس ما هي الاستشارات القانونية امام مجلس الوزراء، لافتا الى انه طلبت منه 3 مرات ان يقول من قام بهذه "الفتوى" للدستور، وليس هناك تعديل على المرسوم، والاساس هو المبلغ والى اين وصل .
وكشف عون عن ما يحدث بينه وبين سليمان ليس سجالا، بل "هم ادخلوا البلاد في مسار تخريبي"، عن نية سيئة او صدفة لا نعرف وقال: "سليمان لا يريد حوارا ومعند ولا يشبع ويريد كل شيئ ، ويريد موظفين من الداخلية لاسباب عديدة ونحن انتقيناهم خبراء باشياء كثيرة كادارة البلديات وبادارة الدولة".
واكد عون انه لا يزال على موقفه حول تغيير المدير العام لقوى الامن الداخلي اللواء اشرف ريفي، مشيرا الى ان ميقاتي وضعه بمواجهة السنة معتقدا ان هذا الموضوع سيعطيه شعبية اكبر.
0 التعليقات:
إرسال تعليق