أكّد سماحة السيّد علي فضل الله أنّه "يمكن للكشّاف أن يقوم بدور وحدويّ على المستوى الوطنيّ والإسلاميّ"، داعياً إلى "الاستعداد في معركة تحصين الشّباب أمام حالات الانحراف الأخلاقيّ والرّوحيّ، وفي مواجهة المخدّرات".
واستقبل سماحته وفداً من كشّافة "الرّسالة الإسلاميّة" برئاسة نائب القائد العام حسن حمدان، وبحضور المفوّض العام لكشّافة المبرّات، مصطفى عبدو، وقد قدَّم الوفد لسماحته التّهاني بمناسبة مولد النّبيّ محمد "ص"، ووضعه في أجواء النّشاط المشترك بين كشّافة "الرّسالة" وكشّافة "المبرّات"، وفي أجواء التّعاون في المجالات الأخلاقيّة والاجتماعيّة لتحصين الشّباب ومواجهة الآفات الاجتماعيّة، وعلى رأسها آفة المخدّرات".
وتحدّث سماحته في الوفد، مشيراً إلى أهميّة "الدّور الرساليّ والأخلاقيّ الّذي قامت به كشّافة "الرّسالة الإسلاميّة"، كونها مثّلت باكورة الحركة الكشفيّة على المستوى الإسلاميّ"، مشيداً "بتجربتها الرّساليّة والأخلاقيّة والميدانيّة"، مؤكّداً أنّ "المسؤوليّة تقع على عاتق الجميع لحماية الشّباب وتحصينه روحيّاً وأخلاقيّاً، في ظلّ الاستهداف الكبير للشّباب، والغزو الثّقافيّ الّذي تتعرّض له القطاعات الشبابيّة المختلفة".
واستقبل سماحته وفداً من كشّافة "الرّسالة الإسلاميّة" برئاسة نائب القائد العام حسن حمدان، وبحضور المفوّض العام لكشّافة المبرّات، مصطفى عبدو، وقد قدَّم الوفد لسماحته التّهاني بمناسبة مولد النّبيّ محمد "ص"، ووضعه في أجواء النّشاط المشترك بين كشّافة "الرّسالة" وكشّافة "المبرّات"، وفي أجواء التّعاون في المجالات الأخلاقيّة والاجتماعيّة لتحصين الشّباب ومواجهة الآفات الاجتماعيّة، وعلى رأسها آفة المخدّرات".
وتحدّث سماحته في الوفد، مشيراً إلى أهميّة "الدّور الرساليّ والأخلاقيّ الّذي قامت به كشّافة "الرّسالة الإسلاميّة"، كونها مثّلت باكورة الحركة الكشفيّة على المستوى الإسلاميّ"، مشيداً "بتجربتها الرّساليّة والأخلاقيّة والميدانيّة"، مؤكّداً أنّ "المسؤوليّة تقع على عاتق الجميع لحماية الشّباب وتحصينه روحيّاً وأخلاقيّاً، في ظلّ الاستهداف الكبير للشّباب، والغزو الثّقافيّ الّذي تتعرّض له القطاعات الشبابيّة المختلفة".
0 التعليقات:
إرسال تعليق