كشفت قناة "الجديد" انه بتاريخ 27 آب 2005 حصل اشكال بين مجموعة من سكان بلدة الشيخ أحمد عبد الواحد ومختار البلدة بعد نزاع على مزار في البلدة بين العلويين والوقف السني فتوجهت دورية من سرية القتال المجوقل الثالثة الى مكان الحادث وعند وصول الشيح أحمد عبد الواحد مع مجموعة مسلحة الى البلدة اُطلق النار عليهم من مجموعة اخرى ما اضطرهم الى الاحتماء في منزل المختار، وبعدما حاصرتهم المجموعة تدخل قائد اللواء اي العماد جان قهوجي لحماية الشيخ ومرافقيه باصدار أمر فك الحصار عنه وارسال مجموعة مؤللة عمدت الى اخلائه بملابس عسكرية وسترة واقية من الرصاص في احدى الملالات واخراجه سالما ومرافقيه، وخلال المهمة اصيب العريف جوني القسيس.
وبحسب القناة، أسست تلك الواقعة لعلاقة تواصل بين الشيخ عبد الواحد والمؤسسة العسكرية حيث كان آخر اتصال للشيخ الراحل بالعميد رمزي الايوبي في 19 ايار وابدى الشيخ رغبته في عدم حصول مهرجان حلبا.
وبحسب القناة، أسست تلك الواقعة لعلاقة تواصل بين الشيخ عبد الواحد والمؤسسة العسكرية حيث كان آخر اتصال للشيخ الراحل بالعميد رمزي الايوبي في 19 ايار وابدى الشيخ رغبته في عدم حصول مهرجان حلبا.
0 التعليقات:
إرسال تعليق