ذهبت أوساط سياسية متابعة لحركة رئيس تكتل "التغيير والإصلاح" النائب
العماد ميشال عون الى التوضيح بأن "تفكير الجنرال بفك ارتباطه مع "حزب
الله" من الباب المعيشي والإجتماعي، استراتيجيا وبهذه الطريقة هو نتيجة
تحذير فرنسي له من مغبّة استمراره بسياسته السابقة. وهذا التحذير الفرنسي
جاء من أصدقاء عون الاشتراكيين الذين طالما احتضنوه سياسيا مذ كان قائدا
للجيش ولغاية ترحيله من لبنان بعد حربه ضد "القوات اللبنانية" في تسعينيات
القرن الفائت".
وبناء على هذه التحذيرات الفرنسية لفتت هذه الأوساط السياسية لصحيفة "الرياض" السعودية أن "الجنرال عون فكّ فعليا ارتباطه القوي بـ"حزب الله" ولم يتبق إلا تفاصيل صغيرة ستتبدد مع اشتداد الأزمة في المنطقة".
ولفتت هذه الأوساط ان "اكتشاف العونيين أن لـ"حزب الله أولويات أخرى غير الإصلاح السياسي هو اكتشاف متأخر، والأرجح أنه اكتشاف قد تأخر الإعلان عنه لصالح سياسة استراتيجية وطنية لبنانية جديدة سوف ينتهجها "التيار الوطني الحر" مع انعطافة العماد عون على وقع التبدلات السورية".
وبناء على هذه التحذيرات الفرنسية لفتت هذه الأوساط السياسية لصحيفة "الرياض" السعودية أن "الجنرال عون فكّ فعليا ارتباطه القوي بـ"حزب الله" ولم يتبق إلا تفاصيل صغيرة ستتبدد مع اشتداد الأزمة في المنطقة".
ولفتت هذه الأوساط ان "اكتشاف العونيين أن لـ"حزب الله أولويات أخرى غير الإصلاح السياسي هو اكتشاف متأخر، والأرجح أنه اكتشاف قد تأخر الإعلان عنه لصالح سياسة استراتيجية وطنية لبنانية جديدة سوف ينتهجها "التيار الوطني الحر" مع انعطافة العماد عون على وقع التبدلات السورية".
0 التعليقات:
إرسال تعليق