أقام المكتب التربوي لحركة "أمل" في اقليم الجنوب غداء تكريميا للأساتذة الذين شاركوا في دورات الدعم المدرسي للشهادت الرسمية لدورة عام 2012، برعاية عضو كتلة التنمية والتحرير المسؤول التنظيمي لإقليم الجنوب النائب الأخ هاني قبيسي ممثلا بالمسؤول التربوي لإقليم الجنوب الأخ الدكتور احمد نصرالله.
شارك في الغداء المفتش العام التربوي في لبنان شكيب دويك وعضو هيئة الرئاسة في حركة "امل" الأخ خليل حمدان ومديرو مدارس رسمية وفاعليات.
إفتتح الأحتفال بالنشيدين الوطني اللبناني وحركة "امل"، بعدها ألقى المسؤول التربوي لحركة "أمل" في المنطقة الأولى الأخ محمد شعيتاني كلمة عن اهمية دورات الدعم المدرسي التي أقامها المكتب التربوي بإشراف اساتذة مجازين متخصصين في مجال الرياضيات والعلوم واللغات كافة في المراحل التعليمية والتي تركز على استيعاب القدرات والكفاءات.
ثم ألقى الأخ نصرالله كلمة الأخ قبيسي فقال: "كان الإمام الصدر رجلا شامخا كالجبال. ليس كباقي الرجال كان يصرخ في وجه المسؤولين المتخاذلين في ذلك الحين وكان يقول "الجنوب امانة يجب ان تحفظ بأمر من الله والوطن". ولما اشتد الخطر على الوطن وبدأ يشم رائحة الفتنة والانقسام المذهبي والطائفي اعتصم في العاملية درءا لمخاطر الحرب الأهلية مخاطبا المسؤولين المتقاعسين عن حماية الوحدة الوطنية ان "ارحموا وطنكم واعدلوا في وطنكم حتى لا يأتي ذلك الزمن الذي تفتشون فيه عن وطنكم في مقابرالتاريخ".
وفي ختام الإحتفال، تم توزيع شهادات التقدير على المكرمين ودرع تكريمي لصاحب الرعاية.
شارك في الغداء المفتش العام التربوي في لبنان شكيب دويك وعضو هيئة الرئاسة في حركة "امل" الأخ خليل حمدان ومديرو مدارس رسمية وفاعليات.
إفتتح الأحتفال بالنشيدين الوطني اللبناني وحركة "امل"، بعدها ألقى المسؤول التربوي لحركة "أمل" في المنطقة الأولى الأخ محمد شعيتاني كلمة عن اهمية دورات الدعم المدرسي التي أقامها المكتب التربوي بإشراف اساتذة مجازين متخصصين في مجال الرياضيات والعلوم واللغات كافة في المراحل التعليمية والتي تركز على استيعاب القدرات والكفاءات.
ثم ألقى الأخ نصرالله كلمة الأخ قبيسي فقال: "كان الإمام الصدر رجلا شامخا كالجبال. ليس كباقي الرجال كان يصرخ في وجه المسؤولين المتخاذلين في ذلك الحين وكان يقول "الجنوب امانة يجب ان تحفظ بأمر من الله والوطن". ولما اشتد الخطر على الوطن وبدأ يشم رائحة الفتنة والانقسام المذهبي والطائفي اعتصم في العاملية درءا لمخاطر الحرب الأهلية مخاطبا المسؤولين المتقاعسين عن حماية الوحدة الوطنية ان "ارحموا وطنكم واعدلوا في وطنكم حتى لا يأتي ذلك الزمن الذي تفتشون فيه عن وطنكم في مقابرالتاريخ".
وفي ختام الإحتفال، تم توزيع شهادات التقدير على المكرمين ودرع تكريمي لصاحب الرعاية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق