لفتت صحيفة "الديار" الى أنه "يبدو أن رئيس الحكومة السابق سعد الحريري
يلعب لعبة مزدوجة خطيرة جداً، فهو بواسطة الهيئات المعلنة والمعروفة
والمحسوبة عليه مثل تجار صيدا وهيئات شعبية وغيرها، تمنى على الشيخ احمد
الاسير رفع الاعتصام من صيدا كي تقول الناس إن التجار والهيئات المحسوبة
على الحريري تريد فعلا رفع الاعتصام".
وأوضحت أن "المعلومات السرية الحقيقية فهي أن "الوجه الخفي لسعد الحريري هو الشيخ احمد الاسير، وان سعد الحريري بواسطة موفد سري وحيد اجتمع مع الشيخ الاسير وابلغه رغبة الحريري وطلبه بأن يستمر الاعتصام في صيدا الى حين الانتخابات النيابية".
وكشفت أن "المخطط السري للموضوع هو: أن يحصل اشتباك دموي بين حارة صيدا او جمهور "حزب الله" وبين جمهور الشيخ احمد الاسير المرتبط سرا بالحريري وعندها ستنزل جماهير صيدا السنيّة الى جانب الشيخ الاسير ويحصل سفك الدماء ويكون ذلك مدخلا لاسقاط حكومة نجيب ميقاتي التي يعتبرها الحريري اكبر طعنة ضده وهي تمثل حكومة "حزب الله" التي ازاحت الحريري عن الحكم تمهيداً لتشكيل حكومة تكنوقراط".
وفي المعلومات السرية ايضاً، بحسب "الديار" أن "الخيم والمراحيض التي تم شراؤها لتركيبها في ساحة الاعتصام تم دفعها بواسطة فريق ثالث في صيدا غير محسوب على الحريري علنا لكنه ضمنا هو مع الحريري ومن المتعصبين سنيّاً وتمت العملية هذه بدفع ثمن الخيم والمراحيض وغيرها بصورة تمويهية وسرية كي يتم القول إن الشيخ احمد الاسير هو الذي دفع الاموال من خلال دفع اموال الزكاة والمساعدات التي يحصل عليها من اهل السنّة في صيدا".
ولفتت الى أن "الحريري يرتاح جدا لخطب الاسير التي يهاجم فيها الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بشكل اعنف من العنيف، وكذلك رئيس المجلس النيابي نبيه بري ويحاول وضعهما في خانة الزعماء الخائفين الضعفاء".
ويرتاح الحريري لـ"إعادة الاعتبار الى مدينة صيدا كمركز سنّي قوي على بوابة الجنوب يضايق حزب الله وحركة امل وفي ذات الوقت فإن حملات الاسير على الرئيس بشار الاسد تلتقي مع التصريحات ذاتها التي يطلقها الحريري على موقع تويتر الالكتروني".
وأوضحت أن "المعلومات السرية الحقيقية فهي أن "الوجه الخفي لسعد الحريري هو الشيخ احمد الاسير، وان سعد الحريري بواسطة موفد سري وحيد اجتمع مع الشيخ الاسير وابلغه رغبة الحريري وطلبه بأن يستمر الاعتصام في صيدا الى حين الانتخابات النيابية".
وكشفت أن "المخطط السري للموضوع هو: أن يحصل اشتباك دموي بين حارة صيدا او جمهور "حزب الله" وبين جمهور الشيخ احمد الاسير المرتبط سرا بالحريري وعندها ستنزل جماهير صيدا السنيّة الى جانب الشيخ الاسير ويحصل سفك الدماء ويكون ذلك مدخلا لاسقاط حكومة نجيب ميقاتي التي يعتبرها الحريري اكبر طعنة ضده وهي تمثل حكومة "حزب الله" التي ازاحت الحريري عن الحكم تمهيداً لتشكيل حكومة تكنوقراط".
وفي المعلومات السرية ايضاً، بحسب "الديار" أن "الخيم والمراحيض التي تم شراؤها لتركيبها في ساحة الاعتصام تم دفعها بواسطة فريق ثالث في صيدا غير محسوب على الحريري علنا لكنه ضمنا هو مع الحريري ومن المتعصبين سنيّاً وتمت العملية هذه بدفع ثمن الخيم والمراحيض وغيرها بصورة تمويهية وسرية كي يتم القول إن الشيخ احمد الاسير هو الذي دفع الاموال من خلال دفع اموال الزكاة والمساعدات التي يحصل عليها من اهل السنّة في صيدا".
ولفتت الى أن "الحريري يرتاح جدا لخطب الاسير التي يهاجم فيها الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله بشكل اعنف من العنيف، وكذلك رئيس المجلس النيابي نبيه بري ويحاول وضعهما في خانة الزعماء الخائفين الضعفاء".
ويرتاح الحريري لـ"إعادة الاعتبار الى مدينة صيدا كمركز سنّي قوي على بوابة الجنوب يضايق حزب الله وحركة امل وفي ذات الوقت فإن حملات الاسير على الرئيس بشار الاسد تلتقي مع التصريحات ذاتها التي يطلقها الحريري على موقع تويتر الالكتروني".
0 التعليقات:
إرسال تعليق