علم موقعنا انه سيتم صرف العشرات من المتعاقدين مع مؤسستي استوديو فينيتو وام تي في وحسم وتخفيض رواتب مذيعات وموظفي المؤسستين، فيما شهدت قناة الجديد حربا الكترونية عبر الايميل بين بعض الموظفين المعترضين على نسب الزيادة المقرة وبين الادارة مما يوضح جليا ان ما حدث ويحدث في ال بي سي والمستقبل وال ام تي في والجديد ان هناك أزمة مادية حادة تعاني منها المؤسسات الإعلامية اللبنانية ويدفع ثمنها الموظف في لقمة عيشه والذي يصرف جماعيا بشكل عشوائي من دون نقابة تدافع عن حقوقه ، علما ان الجديد هي القناة الوحيدة حتى الساعة لم تلجأ بعد الى اي عملية صرف لموظفيها .
0 التعليقات:
إرسال تعليق